| وغَدَتْ كجُلمودٍ القِذافِ يُقلُّهاهاتيكَ دارُهمُ، فعَرّجْ واسألِ، |
فصحى |
| يا مَن تَبَجّحَ في الدّنيا وزُخرُفِها، |
فصحى |
| ألم تَرَني سَخِطتُ على الزّمانِ، |
فصحى |
| ترَكتُ حَبيباً من يدي مِن هَوانِه، |
فصحى |
| قُلْ لِمراضِ الحَدقِ، |
فصحى |
| و أبقيتِ مني فتى مدنفاً ، |
فصحى |
| و صاحبٍ يسخرُ في موعدهْ ، |
فصحى |
| ولقَد أغدُو بعادِيَة ٍ، |
فصحى |
| ومشمولة ٍ قد طال بالقَفص حَبسُها، |
فصحى |
| أقولُ، وقد صَدّ عنّي امرُؤٌ، |
فصحى |
| ذكرَتُ ابنَ وهبٍ، فلِلّهِ ما |
فصحى |
| عليك بحسن الصبر في كل كوردٍ |
فصحى |
| عُودوا إلى الإصْباحِ، |
فصحى |
| قد أغتدي ، والليلُ في مآبه ، |
فصحى |
| قد اغتدى في نفسِ الصباحِ ، |
فصحى |
| لجّ الزمانُ ، فليسَ يعبثُ صرفهُ ، |
فصحى |
| وشادنٍ أفسدَ قَلـ |
فصحى |
| يا أرضَ عمرٍو! جادَتكِ أمطارُ، |
فصحى |
| بخيلٌ قد شقيتُ بهِ ، |
فصحى |
| رَدّتْ عليّ اللّومَ ظَلاّمَة ٌ |
فصحى |
| غفَرتُ ذنبَ النّوى إذ كنتُ باخلَهُ، |
فصحى |
| فقُل للشّامِتينَ بهِ رُوَيْداً، |
فصحى |
| قد وجدنا لغفلة ٍ من رقيبِ ، |
فصحى |
| لا تبكِ للظّاعنينَ والعِيسِ، |
فصحى |
| و أشجارُ نارنجٍ كأنذ ثمارها |
فصحى |