مِن مثلها كنتَ تخشى أيها الحَذِرُ |
فصحى |
تقول لِي: إِنَّما الستّون مُقْطَعة ٌ |
فصحى |
مدحتُكُمُ علماً بأنّ مدائحي |
فصحى |
لأَنتُمُ آلُ خيرِ النَّاسِ كلِّهِمُ |
فصحى |
نَوِّلِينا منكِ الغداة َ قليلا |
فصحى |
يا ديار الأحباب كيف تحولـ |
فصحى |
أبى الزّمانُ سوى ما يكره الشّرفُ |
فصحى |
ألاّ أرِقْتَ لضوءِ برقٍ أَوْمضا |
فصحى |
عذيري منَ القومِ الذين أراهُمُ |
فصحى |
قرنتني يا محلَّ الذمَّ معتمداً |
فصحى |
فخراً فإنك من قومٍ إذا افتخروا |
فصحى |
يا مليحَ الوجهِ لمْ فعلكِ لي غيرُ مليحِ ؟ |
فصحى |
أبى يعصبُ الغاوون ما في عيابهم |
فصحى |
قلْ لقومٍ ما لكمْ فيـ |
فصحى |
ألا حبذا زمنُ الحاجرِ |
فصحى |
جلبَ البرقُ لقلبي |
فصحى |
شعرٌ ناصِعٌ ووجهٌ كئيبُ |
فصحى |
ليتَ أنّا لانعرفُ القومَ فيهمْ |
فصحى |
ما للخيالِ ببطنِ مَرٍّ يطرقُ |
فصحى |
ما أرادتْ إلاّ الجفاءَ ظلومُ |
فصحى |
على مَن ثَوى أرضَ الحجازِ تحيَّة ٌ |
فصحى |
ما ضرَّ مَن زار وجُنحُ الدُّجى |
فصحى |
لعلّ زماناً بالثوية راجع |
فصحى |
أقِلْنيَ ربِّي بالّذين اصطفيتَهُمْ |
فصحى |
إذا سارتْ بنا خُوصُ الرِّكابِ |
فصحى |