هَل تَرَى النّعْمَة َ دَامَتْ |
فصحى |
فَعَلَ الجَميلَ وَلم يكُنْ من قَصْدِهِ |
فصحى |
قدْ عرفنا مغزاكَ ، يا عيارُ |
فصحى |
لَقَدْ عَلِمَتْ سَرَاة ُ الحَيّ أنّا |
فصحى |
قدْ أعانتني الحمية ُ لمَّـا |
فصحى |
قد ضجَّ جيشكَ ، منْ طولِ القتالِ بهِ ، |
فصحى |
تَمَنَّيْتُمْ أنْ تَفْقِدُوني، وَإنّما |
فصحى |
و لا تصفنَّ الحربَ عندي فإنها |
فصحى |
ألا إنّمَا الدّنْيَا مَطِيّة ُ رَاكِبٍ |
فصحى |
قَلْبي يَحِنّ إلَيْهِ |
فصحى |
الحُرُّ يَصْبِرُ، مَا أطَاقَ تَصَبُّراً |
فصحى |
يا طِيبَ لَيْلَة ِ مِيلادٍ، لَهَوْتُ بِهَا |
فصحى |
حَلَلْتَ مِنَ المَجْدِ أعْلى مَكَانِ، |
فصحى |
وَيَغْتَابُني مَنْ لَوْ كَفَاني غَيْبَهُ |
فصحى |
و أديبة ٍ إخترتها عربية ً |
فصحى |
يعيبُ عليَّ أنْ سميتُ نفسي |
فصحى |
يا غُلاَمي، بَلْ سَيّدي، لَنْ أمَلّكْ، |
فصحى |
سَلِي عَنّا سَرَاة َ بَني كِلابٍ |
فصحى |
لقدْ نافسني الدهرُ |
فصحى |
هَبْهُ أسَاءَ، كمَا زَعَمْتَ، فهَبْ له |
فصحى |
وَلَقَدْ عَلِمْتُ، وَمَا عَلِمْـ |
فصحى |
ألا أبلغْ سراة َ " بني كلابِ " |
فصحى |
احذرْ مقاربة َ اللئامِ ! فإنهُ |
فصحى |
لبسنا رداءَ الليلِ ، والليلُ راضعٌ |
فصحى |
مَا العُمْرُ ما طالَتْ به الدّهُورُ، |
فصحى |